قصة بتلة
25th أبريل 2020
تعليق واحد
بدأت قصة بتلة قبل 20 عام في يوم العاشر من الشهر المحرم.. رزقني الله بقطعة سكر.. عيونها لوزية شعرها ناعم .. فمها كحبة كرز صغيرة .. أحضروها لي صباح اليوم التالي وأخذت أتأملها تنام بهدوء وسكينة .. ملامحها بريئة طاهرة ورددت من صميم قلبي الحمد الله… قطعة السكر أضفت على حياتنا مذاقنا فريدا مميزا لم نعرفه من قبل فعلا إختلفت كل الحياة بعد قدومها
